سؤال: هل من الممكن ان يتقلص طول القضيب؟
الإجابة: ((نعم)) !
ولكن كيف؟ و ما هي العوامل التي تجعل طول القضيب أن ينقص مع الوقت؟
اسباب نقصان طول القضيب الرئيسية هي التالية:
- يتقلص احيانا بتقدم العمر (في بعض الحالات).
- من الممكن ان يتقلص بعد عمليات البروستتا (انكماش).
- زيادة الوزن (وتراكم الدهون في منطقة العانة).
- الإصابة بداء بايروني (تقوس القضيب) حيث يسبب احيانا انكماش بالعضو الذكري.
و ما هو الحل لعلاج نقصان طول القضيب
يمكن الوقاية نقصان طول القضيب (انكماش القضيب) في بعض الأحيان عن طريق:
1- استعمال اجهزة وآلات الشد بسرعة
قبل ان تتفاقم الأمور و يقصر القضيب بشكل اكبر, عليك بالاجهزة الطبية التي تعمل عن طريق الشد, فهي آمنة وتفي بالغرض
من المهم جدا ان يكون جهاز ذو جودة عالية حتى لا تضر نفسك
2- استعمال مضخات القضيب
هي من الطرق التي تساعد في التخلص نقصان طول الذكر، وهي ايضا تعمل على شد انسجة القضيب كما بأجهزة الشد ويمكن استعمالها من قبل جميع من لديهم مشكلة نقصان او تقلص في طول القضيب الذكري ..\
كما ويمكن اللجوء إليها بعد جراحة سرطان البروستاتا لإعادة تأهيل القضيب، ويمكن لاستخدامها من 3-5 مرات في الأسبوع لمدة 20 دقيقة أن يحافظ على طول القضيب بعد الجراحة ووقايته من نقصان طول القضيب.
للتعرف على افضل انواع من جهاز تكبير القضيب (اضغط هنا)
3- استعمال بعض الأدوية المساعدة في حالات تناقص طول القضيب
بالنسبة لمرض بيروني فيمكن القضاء عليه وتقليل النسيج الندبي باستخدام بعض الأدوية،
وأيضا يمكن للجراحة والموجات فوق الصوتية أن تساهم في حل المشكلة..
ومن أهم الأدوية التي يمكن أن تعالج نقصان طول القضيب الناتج عن مرض بيروني هو كولاجيناز إكسيافليكس، ولا يمكن عكس نقصان طول القضيب في مرض بيروني كما يحدث بعد جراحة البروستاتا، ولكن الهاجس الأكبر في هذه الحالة يكون التقليل من إنحناء القضيب ومن الألم المصاحب لهذا الانحناء بما يسمح للرجل بممارسة العلاقة الحميمة بكفاءة.
ومن الأدوية الأخرى التي توصف لنقصان طول القضيب:
– أديرال وهو عادة ما يتم اللجوء إليه لفرط الحساسية أو اضطراب نقص الانتباه.
– مضادات الاكتئاب ومضادات الذهان.
– أفودارت وهو يستخدم لتضخم البروستاتا.
– فايناسترايد: وهو أيضا لتضخم البروستاتا وتساقط الشعر.
4- الحفاظ على نشاط الجسم (طريقة وقائية)
البقاء نشطا مع ممارسة مجهود منتظم يوميا أو تمارين رياضية يساعد على تدفق الدماء بقوة إلى الأطراف، وبالتالي إلى القضيب
وهذا يعزز تجدد الخلايا التي يفقدها الجسم يوميا نتيجة الانشطة المختلفة، كما يقي من البدانة وزيادة الوزن ويحافظ على طول القضيب لأطول فترة ممكنة.
5- التغذية الجيدة (طريقة وقائية)
تحافظ التغذية الجيدة أيضا على الصحة عموما وتقلل من السموم في الجسم وتمد القضيب بالفيتامينات والمعادن الضرورية للبقاء منتصبا وتحافظ على صحة الخلايا، كما تقي من الكثير من الأمراض والتي منها سرطان البروستاتا والذي يؤثر على طول القضيب والحياة الجنسية عموما.
6- الامتناع عن التدخين (طريقة وقائية)
التدخين يزيد من تصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، والذي بالتالي يقلل من تدفق الدم إلى القضيب ويؤدي إلى ظهور النسيج الندبي ومنع الدماء من الوصول بقوة إلى الأعضاء التناسلية فيقل حجمها مع مرور الوقت.
كما أن التدخين يزيد من احتمالات الإصابة بسرطان الرئة وسرطان البروستاتا والذي قد يستدعي إما التدخل الجراحي والتأثير على طول القضيب، أو التدخل الإشعاعي والكيميائي والذي يؤثر على الخصيتين وإنتاج التستوستيرون والحيوانات المنوية مما يقلل من الرغبة الجنسية عموما، فتقل ممارسة العلاقة الحميمة وينكمش بالتالي القضيب.
7- تجنب الكحول (طريقة وقائية)
الكحول أيضا يقلل من الانتصاب ويؤدي إلى إضعاف العضلات، مما يقلل من مرونة أنسجة الانتصاب، لذا يمكن لتجنب الكحول أن يعيد الأمور بالتدريج إلى طبيعتها.
8- إعادة تأهيل القضيب (طريقة وقائية)
في حالة نقصان طول القضيب بعد جراحة البروستاتا سواء نتيجة التضخم أو وجود ورم بها فيمكن للطبيب أن يقترح إعادة تأهيل القضيب، وهذا يعني تناول بعض المنشطات الجنسية للمساعدة على الانتصاب مثل الفياجرا أو سياليس، أو استخدام جهاز لزيادة تدفق الدم إلى القضيب، أو حقن القضيب وغيرها من اجراءات للحفاظ على طول العضو الذكري.
ويعاني معظم الرجال من مشاكل بعد الجراحة تقلل من القدرة على الانتصاب، ويمكن ألا تنجح عملية إعادة التأهيل فورا أو تتطلب المزيد من الوقت والذي يستغرق عادة من 6-12 شهرا لعودة الأمور إلى طبيعتها، وعلى المريض محاولة الانتظام في العلاقة الجنسية بشكل أو بآخر لتجنب ضمور العضلات.
9- اتباع نمط حياة صحي للتخلص من خطر نقصان طول القضيب (طريقة وقائية)
يساعد مراقبة الانتصاب الليلي على اطمئنان الرجل لتدفق الدماء إلى القضيب، ومع هذا الاطمئنان إلا أن ممارسة بعض العادات الصحية يمكن أن تحافظ على صحة القضيب والجسم عموما ومنها:
- ممارسة العلاقة الحميمة بانتظام: لتجديد الدورة الدموية في القضيب وتجديد الخلايا، وذلك أيضا دون إفراط.
- ارتداء ملابس فضفاضة: وذلك للحفاظ على درجة حرارة الخصيتين بشكل ملائم لإنتاج الحيوانات المنوية، حيث ان الملابس الضيقة تزيد من سخونة الخصيتين وتقلل من قدرتها على إنتاج التستوستيرون والحيوانات المنوية مما يؤثر سلبا على الوظيفة الجنسية عموما وعلى قوة وطول الانتصاب، مما يؤدي على المدى الطويل إلى ضمور العضلات ونقصان طول القضيب. لذا يجب تجنب البنطلون الجينز الضيق أو الملابس الداخلية شديدة الإحكام وذلك للسماح بالهواء للدخول إلى الخصيتين، والسماح للدم أيضا أن يتدفق إلى الاعضاء التناسلية بشكل جيد.
- إنقاص الوزن: حيث يعتبر التخلص من الوزن الزائد مفتاح الصحة الجنسية عموما والحفاظ على طول القضيب وجودة الانتصاب خصوصا، حيث أن إنقاص الوزن يقلل من الدهون حول منطقة الخصر ويقلل من تلاصق الفخذين، ويزيد من قدرة الرجل على ممارسة العلاقة الحميمة دون الشعور بالتعب والإرهاق مما يشجعه على ممارسة منتظمة يحافظ بها على صحة القضيب ويقيه من الضمور.
- الحفاظ على رطوبة الجسم: حيث يجب لرجل تناول بين 8-10 أكواب مياه يوميا إلى جانب العصائر الطبيعية والفواكه الطازجة وذلك للحفاظ على مرونة أنسجة الجسم والأعضاء التناسلية وتجنب الجفاف الذي يعيق تدفق الدم إلى تلك المناطق.
10- تمديد القضيب بالأثقال
وهي من الوسائل التي يلجأ إليها البعض لتطويل القضيب، ولكنها وسيلة سيئة وخطرة، حيث يتم وضع أثقال على القضيب وهو في حالة ارتخاء لمدة 8 ساعات يوميا لحوالي 6 أشهر، وهي يمكن أن تؤدي إلى تمزق في أنسجة القضيب أو انفجار في الأوعية الدموية، ولن تؤدي إلا إلى تطويل 1 أو 2 سم على أقصى حد.
و من الأكثر أمانا استعمال آلات تكبير القضيب المعتمدة طبيا, فكمية الشد التي تحدثه هذه الاجهزة مدروسة بعناية بحيث لا تعرضك للخطر.
نقصان وتقلص طول القضيب
كما سبق وأن ذكرنا , تتعدد أسباب نقصان طول القضيب، من زيادة الوزن إلى إجراء جراحة في البروستاتا إلى التقدم في العمر وغيرها من أسباب.
حيث يمكن أن يقل طول العضو الذكري بمعدل نصف بوصة أو من 1-2 سم للكثيير من التغيرات.
وفي العادة لا يبلغ التغيير أكثر من سنتيمتر واحد، وهو يمكن ألا يكون مؤثرا في حالة حجم القضيب الطويل، لكن إذا كان حجم العضو أصلا صغير أو متوسط فيمكن لهذا النقصان في طول القضيب أن يقلل من قدرة الرجل على الاستمتاع بحياة جنسية مرضية له وللطرف الآخر ونشطة أيضا، وإن كان يمكن ألا تؤثر كثيرا في مسألة الإنجاب في حالة وجود حيوانات منوية قوية.
التعمق في أسباب نقصان طول القضيب
تتعدد أسباب نقصان طول القضيب، ويمكن تلخيصها في الآتي:
أولا: التقدم في العُمر
الشيخوخة أو التقدم في العمر من أسباب نقصان طول القضيب الاكثر شيوعا، فمع التقدم في السن تنكمش خلايا الجسم كله، وتفقد قدرتها على التجدد وامتصاص الدماء.
وبالطبع تتأثر الخلايا في الاعضاء التناسلية أيضا مما يؤثر بشدة على حجم القضيب والخصيتين، كما يزيد تراكم الرواسب الدهنية في الشرايين مما يقلل بالتبعية من تدفق الدم إلى الأطراف عموما وإلى القضيب خصوصا.
وهذا كله يؤدي إلى ضمور الخلايا العضلية الموجودة في الأنابيب الأسفنجية والتي تمتلئ بالدم وتكون مسؤولة عن الانتصاب، ولكنها مع التقدم في العمر تصاب بالتندبات نتيجة تراكم الدهون.
وبمرور الوقت يمكن لهذه التندبات الصغيرة في القضيب إلى تراكم المزيد من الدهون، مما يقلل من مرونة أنسجة الانتصاب، كما يمكن أن تقل من الحجم الكلي للعضو الذكري حتى دون انتصاب، وعموما بعد سن الأربعين تبدأ الخصيتين في التقلص مما يؤثر مع مرور الوقت على الوظيفة الجنسية عموما.
كما يقل إنتاج هرمون التستوستيرون مع التقدم في السن وهو ما يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية وتراجع عدد مرات ممارسة العلاقة الحميمة مما يؤدي إلى نقصان طول حجم القضيب.
ثانيا: الوزن الزائد من أسباب نقصان طول القضيب
معاناة الرجل من الوزن الزائد تؤثر مباشرة على قدرته الجنسية وعلى حجم القضيب في الكثير من الأحيان، حيث أن تراكم الدهون في منطقة الخصر والبطن يزيد من الدهون حول القضيب وتبدأ في الزحف نحوه مما يؤدي إلى تقليل حجم العضو الذكري.
كما أن تراكم الدهون في تلك المنطقة يعوق تدفق الدماء بقوة إلى القضيب، وهو الأمر الذي يؤدي إلى الانتصاب الضعيف أو يكون لمدة قصيرة غير كافية لإتمام العلاقة الحميمة.
ثالثا: إجراء جراحة في البروستاتا
يتعرض نحو 70% من الرجال الذين يُجرون جراحة في البروستاتا إلى نقصان طول القضيب بعد إزالة غدة البروستاتا، وهو ما يسمى الاستئصال الجذري للبروستاتا.
ولم يكتشف الأطباء العلاقة الفعلية بين تصغير حجم القضيب وجراحة البروستاتا بعد، ولكن أحد الأسباب المرجحة هو حدوث تقلصات في العضلات بشكل غير طبيعي في فخذ الرجل بعد الجراحة مما يؤدي إلى سحب القضيب إلى داخل الجسم.
كما أن صعوبة الانتصاب القوي بعد الجراحة لفترة من الوقت يمكن أن تحرم أنسجة الانتصاب من الأكسجين لفترة طويلة، مما يؤدي إلى عدم تجدد الخلايا وضمور العضلات في الأنسجة الإسفنجية، وتكون أقل قابلية للتمدد والامتلاء بالدماء بعد الشفاء التام من الجراحة.
وعموما فإن نقصان طول القضيب بعد جراحة البروستاتا لا يتعدى عادة نصف بوصة أو 1.5 سم، ولكن القليل من الرجال يمكن أن يعانون من تقصير أو نقصان طول أكثر من المتوسط مما يتطلب استشارة الطبيب.
رابعا: الإصابة بداء بيروني
من أسباب نقصان طول القضيب أيضا إنحناء أو تقوس القضيب الشديد الناتج عن نمو أنسجة ندبية ليفية داخل القضيب، وهو ما يُطلق عليه مرض بيروني، حيث يكون الانتصاب منحنيا وليس مستقيما ويكون في العادة مؤلما للغاية، ويختلف شكل وحجم القضيب بعد الإصابة بهذا المرض، وهو في الغالب يمنع الرجل من ممارسة العلاقة الحميمة، كما يجعله يفشل في الحفاظ على الانتصاب.
وفي بعض الحالات يمكن أن يستمر الرجل بنجاح في الجماع، وهو يمكن أن يشفى بمفرده، وإن طال أمده لابد من طلب الاستشارة.
وهذا النسيج الندبي في القضيب يمكن أن يقلل بالتدريج من تدفق الدماء إلى أنسجة الانتصاب ويقلل بالتالي من حجم القضيب.
ما جدوى الجراحة في إعادة إطالة القضيب؟
تعتبر جراحة تطويل القضيب خطوة تنطوي على بعض الخطورة، والتي يمكن أن يلجأ إليها الرجل في حالة نقصان طول شديد للقضيب أو التعرض إلى حادثة أو غيرها من أسباب، وهي تشمل قطع الرباط الذي يربط بين عظام الحوض والقضي، مما يؤدي إلى خروج 2 أو 3 سم من القضيب إلى خارج الجسم ويكون مرئيا، ولكن يجب على الرجل ارتداء أوزان أو جهاز التمدد كل يوم لمدة 6 أشهر لمنع القضيب من العودة إلى مكانه مرة أخرى، ولكن نتائج هذا الإجراء ليست فعالية وحازت على رضاء 35% فقط من الرجال الذين خضعوا لها.
وهناك إجراء جراحي أكثر حداثة يتمثل في فصل كيس الصفن جزئيا عن القضيب مما يجعل جزءا أكبر من العظام مكشوفة، مما يجعل القضيب يبدو بشكل أطول.
وعموما فإن الجراحة يمكن أن تؤدي إلى آثار جانبية أخرى مثل العدوى وتلف الأعصاب والتقليل من حساسية القضيب واستجابته إلى المثيرات المختلفة.
(مصدر 1)
(مصدر 2)
سلام…هاي
أعاني ضمور شديد جدا فى القضيب..ومن ضعف شديد في الانتصاب …واصلا هو دموي وليس لحمي…وهنا تقوس طفيف للأعلي.ليس هناك أي الم… ما هو العلاج؟ العمر ٦٠ سنة
ولكم تمنياتي بالنجاح
ولكم كل الشكر