
جميع المشتريات تحت حماية برنامج حماية المشتري من باي بال لحين استلام الطلب او استرداد القيمة.
الإجابة: ((نعم)) !
ولكن كيف؟ و ما هي العوامل التي تجعل طول القضيب أن ينقص مع الوقت؟
اسباب نقصان طول القضيب الرئيسية هي التالية:
يمكن الوقاية نقصان طول القضيب (انكماش القضيب) في بعض الأحيان عن طريق:
قبل ان تتفاقم الأمور و يقصر القضيب بشكل اكبر, عليك بالاجهزة الطبية التي تعمل عن طريق الشد, فهي آمنة وتفي بالغرض
من المهم جدا ان يكون جهاز ذو جودة عالية حتى لا تضر نفسك
هي من الطرق التي تساعد في التخلص نقصان طول الذكر، وهي ايضا تعمل على شد انسجة القضيب كما بأجهزة الشد ويمكن استعمالها من قبل جميع من لديهم مشكلة نقصان او تقلص في طول القضيب الذكري ..\
كما ويمكن اللجوء إليها بعد جراحة سرطان البروستاتا لإعادة تأهيل القضيب، ويمكن لاستخدامها من 3-5 مرات في الأسبوع لمدة 20 دقيقة أن يحافظ على طول القضيب بعد الجراحة ووقايته من نقصان طول القضيب.
للتعرف على افضل انواع من جهاز تكبير القضيب (اضغط هنا)
بالنسبة لمرض بيروني فيمكن القضاء عليه وتقليل النسيج الندبي باستخدام بعض الأدوية،
وأيضا يمكن للجراحة والموجات فوق الصوتية أن تساهم في حل المشكلة..
ومن أهم الأدوية التي يمكن أن تعالج نقصان طول القضيب الناتج عن مرض بيروني هو كولاجيناز إكسيافليكس، ولا يمكن عكس نقصان طول القضيب في مرض بيروني كما يحدث بعد جراحة البروستاتا، ولكن الهاجس الأكبر في هذه الحالة يكون التقليل من إنحناء القضيب ومن الألم المصاحب لهذا الانحناء بما يسمح للرجل بممارسة العلاقة الحميمة بكفاءة.
ومن الأدوية الأخرى التي توصف لنقصان طول القضيب:
– أديرال وهو عادة ما يتم اللجوء إليه لفرط الحساسية أو اضطراب نقص الانتباه.
– مضادات الاكتئاب ومضادات الذهان.
– أفودارت وهو يستخدم لتضخم البروستاتا.
– فايناسترايد: وهو أيضا لتضخم البروستاتا وتساقط الشعر.
البقاء نشطا مع ممارسة مجهود منتظم يوميا أو تمارين رياضية يساعد على تدفق الدماء بقوة إلى الأطراف، وبالتالي إلى القضيب
وهذا يعزز تجدد الخلايا التي يفقدها الجسم يوميا نتيجة الانشطة المختلفة، كما يقي من البدانة وزيادة الوزن ويحافظ على طول القضيب لأطول فترة ممكنة.
تحافظ التغذية الجيدة أيضا على الصحة عموما وتقلل من السموم في الجسم وتمد القضيب بالفيتامينات والمعادن الضرورية للبقاء منتصبا وتحافظ على صحة الخلايا، كما تقي من الكثير من الأمراض والتي منها سرطان البروستاتا والذي يؤثر على طول القضيب والحياة الجنسية عموما.
التدخين يزيد من تصلب الشرايين، وارتفاع ضغط الدم، والذي بالتالي يقلل من تدفق الدم إلى القضيب ويؤدي إلى ظهور النسيج الندبي ومنع الدماء من الوصول بقوة إلى الأعضاء التناسلية فيقل حجمها مع مرور الوقت.
كما أن التدخين يزيد من احتمالات الإصابة بسرطان الرئة وسرطان البروستاتا والذي قد يستدعي إما التدخل الجراحي والتأثير على طول القضيب، أو التدخل الإشعاعي والكيميائي والذي يؤثر على الخصيتين وإنتاج التستوستيرون والحيوانات المنوية مما يقلل من الرغبة الجنسية عموما، فتقل ممارسة العلاقة الحميمة وينكمش بالتالي القضيب.
الكحول أيضا يقلل من الانتصاب ويؤدي إلى إضعاف العضلات، مما يقلل من مرونة أنسجة الانتصاب، لذا يمكن لتجنب الكحول أن يعيد الأمور بالتدريج إلى طبيعتها.
في حالة نقصان طول القضيب بعد جراحة البروستاتا سواء نتيجة التضخم أو وجود ورم بها فيمكن للطبيب أن يقترح إعادة تأهيل القضيب، وهذا يعني تناول بعض المنشطات الجنسية للمساعدة على الانتصاب مثل الفياجرا أو سياليس، أو استخدام جهاز لزيادة تدفق الدم إلى القضيب، أو حقن القضيب وغيرها من اجراءات للحفاظ على طول العضو الذكري.
ويعاني معظم الرجال من مشاكل بعد الجراحة تقلل من القدرة على الانتصاب، ويمكن ألا تنجح عملية إعادة التأهيل فورا أو تتطلب المزيد من الوقت والذي يستغرق عادة من 6-12 شهرا لعودة الأمور إلى طبيعتها، وعلى المريض محاولة الانتظام في العلاقة الجنسية بشكل أو بآخر لتجنب ضمور العضلات.
يساعد مراقبة الانتصاب الليلي على اطمئنان الرجل لتدفق الدماء إلى القضيب، ومع هذا الاطمئنان إلا أن ممارسة بعض العادات الصحية يمكن أن تحافظ على صحة القضيب والجسم عموما ومنها:
وهي من الوسائل التي يلجأ إليها البعض لتطويل القضيب، ولكنها وسيلة سيئة وخطرة، حيث يتم وضع أثقال على القضيب وهو في حالة ارتخاء لمدة 8 ساعات يوميا لحوالي 6 أشهر، وهي يمكن أن تؤدي إلى تمزق في أنسجة القضيب أو انفجار في الأوعية الدموية، ولن تؤدي إلا إلى تطويل 1 أو 2 سم على أقصى حد.
و من الأكثر أمانا استعمال آلات تكبير القضيب المعتمدة طبيا, فكمية الشد التي تحدثه هذه الاجهزة مدروسة بعناية بحيث لا تعرضك للخطر.
كما سبق وأن ذكرنا , تتعدد أسباب نقصان طول القضيب، من زيادة الوزن إلى إجراء جراحة في البروستاتا إلى التقدم في العمر وغيرها من أسباب.
حيث يمكن أن يقل طول العضو الذكري بمعدل نصف بوصة أو من 1-2 سم للكثيير من التغيرات.
وفي العادة لا يبلغ التغيير أكثر من سنتيمتر واحد، وهو يمكن ألا يكون مؤثرا في حالة حجم القضيب الطويل، لكن إذا كان حجم العضو أصلا صغير أو متوسط فيمكن لهذا النقصان في طول القضيب أن يقلل من قدرة الرجل على الاستمتاع بحياة جنسية مرضية له وللطرف الآخر ونشطة أيضا، وإن كان يمكن ألا تؤثر كثيرا في مسألة الإنجاب في حالة وجود حيوانات منوية قوية.
تتعدد أسباب نقصان طول القضيب، ويمكن تلخيصها في الآتي:
الشيخوخة أو التقدم في العمر من أسباب نقصان طول القضيب الاكثر شيوعا، فمع التقدم في السن تنكمش خلايا الجسم كله، وتفقد قدرتها على التجدد وامتصاص الدماء.
وبالطبع تتأثر الخلايا في الاعضاء التناسلية أيضا مما يؤثر بشدة على حجم القضيب والخصيتين، كما يزيد تراكم الرواسب الدهنية في الشرايين مما يقلل بالتبعية من تدفق الدم إلى الأطراف عموما وإلى القضيب خصوصا.
وهذا كله يؤدي إلى ضمور الخلايا العضلية الموجودة في الأنابيب الأسفنجية والتي تمتلئ بالدم وتكون مسؤولة عن الانتصاب، ولكنها مع التقدم في العمر تصاب بالتندبات نتيجة تراكم الدهون.
وبمرور الوقت يمكن لهذه التندبات الصغيرة في القضيب إلى تراكم المزيد من الدهون، مما يقلل من مرونة أنسجة الانتصاب، كما يمكن أن تقل من الحجم الكلي للعضو الذكري حتى دون انتصاب، وعموما بعد سن الأربعين تبدأ الخصيتين في التقلص مما يؤثر مع مرور الوقت على الوظيفة الجنسية عموما.
كما يقل إنتاج هرمون التستوستيرون مع التقدم في السن وهو ما يؤدي إلى انخفاض الرغبة الجنسية وتراجع عدد مرات ممارسة العلاقة الحميمة مما يؤدي إلى نقصان طول حجم القضيب.
معاناة الرجل من الوزن الزائد تؤثر مباشرة على قدرته الجنسية وعلى حجم القضيب في الكثير من الأحيان، حيث أن تراكم الدهون في منطقة الخصر والبطن يزيد من الدهون حول القضيب وتبدأ في الزحف نحوه مما يؤدي إلى تقليل حجم العضو الذكري.
كما أن تراكم الدهون في تلك المنطقة يعوق تدفق الدماء بقوة إلى القضيب، وهو الأمر الذي يؤدي إلى الانتصاب الضعيف أو يكون لمدة قصيرة غير كافية لإتمام العلاقة الحميمة.
يتعرض نحو 70% من الرجال الذين يُجرون جراحة في البروستاتا إلى نقصان طول القضيب بعد إزالة غدة البروستاتا، وهو ما يسمى الاستئصال الجذري للبروستاتا.
ولم يكتشف الأطباء العلاقة الفعلية بين تصغير حجم القضيب وجراحة البروستاتا بعد، ولكن أحد الأسباب المرجحة هو حدوث تقلصات في العضلات بشكل غير طبيعي في فخذ الرجل بعد الجراحة مما يؤدي إلى سحب القضيب إلى داخل الجسم.
كما أن صعوبة الانتصاب القوي بعد الجراحة لفترة من الوقت يمكن أن تحرم أنسجة الانتصاب من الأكسجين لفترة طويلة، مما يؤدي إلى عدم تجدد الخلايا وضمور العضلات في الأنسجة الإسفنجية، وتكون أقل قابلية للتمدد والامتلاء بالدماء بعد الشفاء التام من الجراحة.
وعموما فإن نقصان طول القضيب بعد جراحة البروستاتا لا يتعدى عادة نصف بوصة أو 1.5 سم، ولكن القليل من الرجال يمكن أن يعانون من تقصير أو نقصان طول أكثر من المتوسط مما يتطلب استشارة الطبيب.
من أسباب نقصان طول القضيب أيضا إنحناء أو تقوس القضيب الشديد الناتج عن نمو أنسجة ندبية ليفية داخل القضيب، وهو ما يُطلق عليه مرض بيروني، حيث يكون الانتصاب منحنيا وليس مستقيما ويكون في العادة مؤلما للغاية، ويختلف شكل وحجم القضيب بعد الإصابة بهذا المرض، وهو في الغالب يمنع الرجل من ممارسة العلاقة الحميمة، كما يجعله يفشل في الحفاظ على الانتصاب.
وفي بعض الحالات يمكن أن يستمر الرجل بنجاح في الجماع، وهو يمكن أن يشفى بمفرده، وإن طال أمده لابد من طلب الاستشارة.
وهذا النسيج الندبي في القضيب يمكن أن يقلل بالتدريج من تدفق الدماء إلى أنسجة الانتصاب ويقلل بالتالي من حجم القضيب.
تعتبر جراحة تطويل القضيب خطوة تنطوي على بعض الخطورة، والتي يمكن أن يلجأ إليها الرجل في حالة نقصان طول شديد للقضيب أو التعرض إلى حادثة أو غيرها من أسباب، وهي تشمل قطع الرباط الذي يربط بين عظام الحوض والقضي، مما يؤدي إلى خروج 2 أو 3 سم من القضيب إلى خارج الجسم ويكون مرئيا، ولكن يجب على الرجل ارتداء أوزان أو جهاز التمدد كل يوم لمدة 6 أشهر لمنع القضيب من العودة إلى مكانه مرة أخرى، ولكن نتائج هذا الإجراء ليست فعالية وحازت على رضاء 35% فقط من الرجال الذين خضعوا لها.
وهناك إجراء جراحي أكثر حداثة يتمثل في فصل كيس الصفن جزئيا عن القضيب مما يجعل جزءا أكبر من العظام مكشوفة، مما يجعل القضيب يبدو بشكل أطول.
وعموما فإن الجراحة يمكن أن تؤدي إلى آثار جانبية أخرى مثل العدوى وتلف الأعصاب والتقليل من حساسية القضيب واستجابته إلى المثيرات المختلفة.
(مصدر 1)
(مصدر 2)
سلام…هاي
أعاني ضمور شديد جدا فى القضيب..ومن ضعف شديد في الانتصاب …واصلا هو دموي وليس لحمي…وهنا تقوس طفيف للأعلي.ليس هناك أي الم… ما هو العلاج؟ العمر ٦٠ سنة
ولكم تمنياتي بالنجاح
ولكم كل الشكر