ما هو طول الذكر المناسب للزواج والحمل والانجاب ولذة الجماع؟

 

في مرحلة معينه لا بد لك ان تتزوج! فهذه سنة الحياة … وحكمة الله في الأرض!

و مع التفكير في امور الزواج, الكثير من الشباب يبدأون بالتسآؤل عن الطول المناسب للعضو الذكرى للزواج؟

و هل طول الذكر فعليّا مهم للمرأة؟

كل هذه التساؤلات هي طبيعية في هذه المرحلة .. وسنقوم بالإجابة بشكل بسيط وواضح.

 

ما هو الطول المناسب للذكر للزواج

ماهو الطول المناسب للذكر لحدوث الحمل؟

الجواب: لأغراض الزواج (وإحداث الحمل) لا يجب على العضو الذكري ان يكون طويلا جدا !

فالقضيب الذكري قادر على الإختراق الكافي للرحم اذا كان بطول 7 الى 8 سم فقط

و قضيب بهذا الطول قادر على اتمام العلاقة الزوجية بنجاح .. وإحداث حمل طبيعي والإنجاب دون مشاكل تذكر

 

كلما زاد طول القضيب زادت لذة الجماع

هذا هو الإختلاف ..

 

فالجماع ليس مجرد (إختراق وانجاب) .. فهو أيضا لذّة مشتركة تتدفق فيها المشاعر وتقوي العلاقة الزوجية.

وكلما كان طول القضيب أكبر .. زادت لذّة الجماع (للطرفين)

حيث تم اثبات في عدة دراسات ان المرأة تفضل العضو الذكري الكبير .. ويزيدها تهيجا ولذّة.

و قد يختلف الطول المثالي للذكر بالنسبة للمرأة حسب تكوين رحمها وطول عنق الرحم بشكل خاص

لكن بشكل عام بإمكاننا اعتماد قاعدة “كلما زاد طول الذكر ازدادت لذة الجماع”

 

كم طول الذكر المناسب للحمل او للإنجاب؟

 

طول الذكر ليس له تأثير مباشر على القدرة على الإخصاب أو الحمل.

العملية الرئيسية المسؤولة عن الحمل هي إيصال الحيوانات المنوية إلى البويضة لتخصيبها.

 

ما يلعب دورًا أكبر في إمكانية حدوث الحمل هو:

1. جودة الحيوانات المنوية: يجب أن تكون الحيوانات المنوية صحية وقوية وبكميات كافية لتخصيب البويضة.
2. صحة المرأة: وجود دورة شهرية منتظمة وأنابيب فالوب سليمة ورحم صحي يمكن أن يزيد من فرص الحمل.
3. التوقيت: معرفة فترة الخصوبة ومحاولة الحمل خلال هذه الفترة يمكن أن يزيد من فرصة الحمل.
4. عمق الإيلاج: بينما يمكن للحيوانات المنوية السباحة لمسافات طويلة للوصول إلى البويضة، قد يساعد الإيلاج الأعمق في وضعهم أقرب إلى عنق الرحم، مما قد يزيد فرص التخصيب. ومع ذلك، ليس هناك طول معين للذكر يضمن الإخصاب.
5. الأعمار: الأعمار لها تأثير على الخصوبة. خصوبة النساء تبدأ في التناقص بعد سن 30 وتتسارع التناقص بعد سن 35، بينما يمكن أن تتأثر خصوبة الرجال أيضًا مع تقدم العمر، ولكن ليس بنفس الدرجة.

 

وهذا يعني (الخلاصة) انه حتى الآن ، لا يوجد دليل على أن طول القضيب يؤثر بشكل مباشر على الخصوبة!

 

لكن دراسة جديدة أشارت إلى أن الرجال ذوي القضيب الأصغر قد يكونون أكثر عرضة لمشاكل الخصوبة مقارنة بالآخرين.

وقال الباحث الرئيسي الدكتور أوستن سليد Dr. Austen SladeMD من جامعة يوتا في سولت ليك سيتي: “قد لا يكون هذا فرقًا ملحوظًا ، لكن كان هناك دلالة إحصائية واضحة”.

ومع ذلك ، كان Slade سريعًا للتأكد من أن الرجال الذين لديهم قضبان أقصر لا يحتاجون إلى القلق بشأن الخصوبة في الوقت الحالي. وقال “لا يزال يتعين تحديد ما إذا كان هناك دلالات اقوى في احجام القضيب لتتنبأ بالعقم”.

 

خلاصة الحديث

 

• متوسط طول القضيب عند الرجال في منطقتنا العربية يتراوح ما بين 13 – 17 سم
• بينما لأمور الزواج والإنجاب فإن العضو الذكري يكفي ان يكون بطول من 7-8 سم للإختراق
• و أما اللذة والإستمتاع بالجماع فلا يحدث الا اذا كان طول العضو الذكري كبيرا ..

 

هل هنالك حلول لزيادة حجم القضيب؟

بالتأكيد مع تطور العلم اصبحت هنالك اساليب وإجراءات لتكبير العضو الذكري (انصحك بالتعمق بها بهذا المقال)

الكثير من الأشخاص اصبحو يستعملون مضخات بسيطة وحديثة لكن فعّالة جدا مثل الجهاز التالي:

و هو عبارة عن جهاز مائي قادر على احداث تضخيم في العضو الذكري الرجولي بطريقة سهلة وآمنه

و من الممكن طلبه من المتجر

و هذه المضخة من الأنواع التي من الممكن استعمالها عند الزواج, فلها فوائد عديدة .. منها تنشيط عضلة العضو الذكري وتحسين الانتصاب وتضخيم عضلة القضيب الذكري (طولا وعرضا) و بشكل طبيعي.