ما هي احدث اجهزة لتكبير الذكر (اجهزة الجيل الثالث) + اسمائها واسعارها

تتطور الصناعات الطبية بشكل كبير مع مرور الوقت

تتطور .. تتحسن .. وتزيد كفاءتها .. وكل ذلك بعد دراسة السوق والعرض والطلب وجمع بيانات وتجارب الاستخدام الأولية

وكذلك اجهزة تكبير القضيب .. والتي يطلق على احدثها اسم .. “اجهزة الجيل الثالث” Third Generation Devices

فما هي اجهزة الجيل الثالث؟ وبماذا تتميز؟ ولماذا هي الافضل؟

قبل ان نبدأ: ما هي المشاكل الشائعة في اجهزة تكبير القضيب (القديمة) ؟

اجهزة الجر القديمة ظهرت قبل حوالي 8-9 سنوات

وانتشرت كثيرا لكنها لم تكن تلبي الطموحات المرجوةْ

ليس بسبب مبدأ عملها .. فهي تشد القضيب .. وشد القضيب يحدث مع الوقت اطالة طبيعية في القضيب (دراسات ورأي الاطباء بها) والاجهزة كمبدأ علاجي هي من الاشياء التي تكبر وتطول الذكر فعلياً

ولكن الاجهزة القديمة فشلت بسبب عدد من المشاكل التي كانت تصاحب استخدامها

ومنها ما يلي:

1- المشكلة الاولى: حدوث تقرحات واحمرار في رأس القضيب:

طريقة تكبير اجهزة تكبير الذكر القديمة كانت بدائية، وكانت تعتمد على ضغط العضو بين القضبان الحديدية بقصد تثبيته

وكانت هذه الطريقة تحدث احتكاكاً مستمراً مما ينتج عنها تقرحات وجروح في العضو

وكانت هذه التقرحات والجروح، وان كانت طفيفة تجعل المستخدمين يعزفون عن استخدام هذه الاجهزة

مما ساهم في فشلها!

2- المشكلة الثانية: حدوث الم في منطقة رأس القضيب وما حوله

كانت التقرحات والجروح والضغط الشديد التي كانت تحدثه اجهزة تكبير القضيب القديمه تحدث ألمًا!

وعند اشتداد الألم كان يتوقف المستخدم عن استخدام الجهاز … اما توقفاً مؤقتاً او توقفاً دائماً

وبكلتا الحالتين … فإن كفاءة ونجاح العملية العلاجية كانت على المحك!

3- المشكلة الثالثة: الاجهزة القديمة كانت مملة عند استخدامها

لم يكن بإمكان مستخدمي الاجهزة القديمة من ارتداءها تحت الملابس والتجول بأريحية

لذلك كان المستخدمين يجلسون في المنزل لمدة 4-5 ساعات على الاقل يوميا لإستعمال هده الاجهرة!

وكان هذا مملاً لأغلب المستخدمين!

4- المشكلة الرابعة: كانت الاجهزة تتلف وتتكسر

ممكن تتعرض اجهزة تكبير الذكر للتلف والكسر

اكتشفت شركات الصناعات الطبية المصنعة لهذه الاجهزة ان استعمال الاجهزة يتطلب التزام طويل (4-5) ساعات يومياً على الاقل

مما يضع هذه الاجهزة تحت ضغط الاستخدام الكثيف . ولذلك لم تكن الاجهزة قادرة على الصمود في ظروف الاستخدام هذه

ولذلك يمكننا الجزم ان اضرار اجهزة تكبير الذكر القديمة كانت لافتة للنظر بالنسبة لشركات التصنيع، وكان عليها التعامل معها وحل ابرز المشاكل التي كانت تواجه المستخدمين.

كيف تخطّت أجهزة الجيل الثالث هذه المشاكل؟

بطبيعة الحال، تقوم شركات الصناعات الطبية بجمع تجارب المستخدمين وتحليل التغذية الراجعة من قبلهم

وبالتالي تتطور الصناعة وفقا لما يتطلبه السوق والمستخدم

ولذلك حدثت كثير من التطورات في احدث اجهزة تكبير الذكر والتي يعرف عنها “الجيل الثالث”

اولاً: لا تقرحات ولا جروح مع اجهزة الجيل الثالث

اصبحت اجهزة تكبير القضيب تستخدم ربلات مطاطبة او سيليكونية تحمي رأس القضيب من التقرحات والاحمرارات والجروح الناتجة عن الاحتكاك بين الجهاز والعضو الذكري